الأخبار المحلية

مهجّرو السويداء في ريف درعا… تهميش وخيام بدل البيوت


يعيش مئات من أبناء عشائر السويداء المهجّرين في ظروف قاسية داخل خيام موزّعة على مناطق عدة من ريف درعا، بينها سد الغارية الشرقية، غربي الكرك، غرب أم ولد، بلدة السهوة، قرية جبيب، قرية رخم، وبلدة المليحة الشرقية.
المهجّرون يتحدثون عن تهميش وصعوبات كبيرة في الحصول على المساعدات، حيث يُحرم عدد كبير منهم من الحصص المالية والغذائية، مطالبين الدولة بتشديد الرقابة.

هذه الأوضاع المأساوية تثير تساؤلات مشروعة: كيف يُترك أبناء السويداء من البدو في خيام لا تقي برد الشتاء ولا حرّ الصيف، بينما كان بالإمكان العمل على تأمين بيوت تضمن لهم الحد الأدنى من الحياة الكريمة؟
زمان الوصل


المصدر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى